تركزت مطالب أعضاء مجلس محافظة الحسكة في اختتام أعماله على ضرورة تخفيض تسعيرة بيع أكياس الخيش المباعة للفلاحين وزيادة أسعار استلام القمح والشعير من الفلاحين بهدف تشجيعهم على التسويق وتجديد قرارات أسعار بدل الخدمات، ولاسيما عتالة المواد بما يتلاءم وارتفاع الأسعار ووضع تسعيرة محددة لأجور التنقل ضمن المحافظة وشراء الحبوب من الفلاحين اعتماداً على شهادة المنشأ الزراعي وتشجيع الزراعات العطرية والطبية ووضع خطة لتسويقها بضرورة زيادة المقنن العلفي لمربي الثروة الحيوانية وإجراء إحصاء جديد للثروة الحيوانية، ووضع خطة عمل للحد من عمليات تهريب الثروة الحيوانية ولاسيما الأغنام العواس. ودعا الأعضاء إلى ضرورة زيادة المساحات المرخصة لزراعة الأشجار المثمرة ودعم زراعة الخضراوات ضمن البيوت البلاستيكية وإحداث مراكز استلام الأقماح في المناطق التي تمت إعادة الأمان لها وتفعيل الرقابة التموينية على الأسواق ومكافحة ارتفاع غلاء الأسعار ووضع حد لجشع بعض التجار وإجراء صيانات للشبكة الكهربائية في ريف القامشلي وتحقيق العدالة في توزيع السلل الغذائية وافتتاح مركز لتوزيع المقنن العلفي في منطقة تل حميس بريف القامشلي ووضع خطة متكاملة لمعالجة أسباب انتشار مرض اللاشمانيا في ريف المحافظة. وبيّن المهندس محمد زعال العلي محافظ الحسكة أن ما يتم طرحه في مجلس المحافظة تتم متابعته بشكل كامل لتنفيذه ضمن الإمكانات المتاحة، مشيراً إلى أنه ستتم مخاطبة وزارة الزراعة لتوزيع كامل كمية المواد المخصصة لمكافحة فأر الحقل على المزارعين الذين أصيبت حقولهم بهذه الآفة، وأكد المحافظ على جاهزية مركز أعلاف منطقة الطواريج بريف القامشلي لتزويده بكميات من المقنن العلفي، منوّهاً بأنه ستسلم المحافظة خلال الفترة القريبة القادمة أربعة ملايين من أكياس الخيش للتحضير لاستلام موسم القمح والشعير ، تركزت مطالب أعضاء مجلس محافظة الحسكة في اختتام أعماله على ضرورة تخفيض تسعيرة بيع أكياس الخيش المباعة للفلاحين وزيادة أسعار استلام القمح والشعير من الفلاحين بهدف تشجيعهم على التسويق وتجديد قرارات أسعار بدل الخدمات، ولاسيما عتالة المواد بما يتلاءم وارتفاع الأسعار ووضع تسعيرة محددة لأجور التنقل ضمن المحافظة وشراء الحبوب من الفلاحين اعتماداً على شهادة المنشأ الزراعي وتشجيع الزراعات العطرية والطبية ووضع خطة لتسويقها بضرورة زيادة المقنن العلفي لمربي الثروة الحيوانية وإجراء إحصاء جديد للثروة الحيوانية، ووضع خطة عمل للحد من عمليات تهريب الثروة الحيوانية ولاسيما الأغنام العواس. ودعا الأعضاء إلى ضرورة زيادة المساحات المرخصة لزراعة الأشجار المثمرة ودعم زراعة الخضراوات ضمن البيوت البلاستيكية وإحداث مراكز استلام الأقماح في المناطق التي تمت إعادة الأمان لها وتفعيل الرقابة التموينية على الأسواق ومكافحة ارتفاع غلاء الأسعار ووضع حد لجشع بعض التجار وإجراء صيانات للشبكة الكهربائية في ريف القامشلي وتحقيق العدالة في توزيع السلل الغذائية وافتتاح مركز لتوزيع المقنن العلفي في منطقة تل حميس بريف القامشلي ووضع خطة متكاملة لمعالجة أسباب انتشار مرض اللاشمانيا في ريف المحافظة. وبيّن المهندس محمد زعال العلي محافظ الحسكة أن ما يتم طرحه في مجلس المحافظة تتم متابعته بشكل كامل لتنفيذه ضمن الإمكانات المتاحة، مشيراً إلى أنه ستتم مخاطبة وزارة الزراعة لتوزيع كامل كمية المواد المخصصة لمكافحة فأر الحقل على المزارعين الذين أصيبت حقولهم بهذه الآفة، وأكد المحافظ على جاهزية مركز أعلاف منطقة الطواريج بريف القامشلي لتزويده بكميات من المقنن العلفي، منوّهاً بأنه ستسلم المحافظة خلال الفترة القريبة القادمة أربعة ملايين من أكياس الخيش للتحضير لاستلام موسم القمح والشعير.